عن الأقمار .. و الثقوب السوداء
هناك .. من يضيء حياتك بكلمة .. بسمة .. او حتى نظرة ..
و هناك .. من يسعى جاهدا لسرقة نور ايامك .. بكلمة .. بسمة .. او حتى نظرة ..
كل يستخدم الوسائل ذاتها ..
و لكن النتائج تختلف ..
فمن يضيء حياتك .. ينعكس ضؤ سعادتك عليه .. ليضيء حياته هو الآخر ..
أما هذا الذي يسعى لسرقة فرحتك - و ان نجح في بعض الأحيان- لا يزيده هذا الا حقدا و كراهية و انغماس في ذاته المريضة ..
تماما مثل ضؤ الشمس ..
يجتذبه القمر و ينعكس عليه .. فيضيء نوره الفضي البديع سماء جميع الخلق ..
و تجتذبه الثقوب السوداء .. لتضفي اللون الأسود على كل ما حولها .. و تعيش هي في ليل أشد ظلمة
سعادتك و اسعاد من حولك .. بيدك ..
و كذلك تعاستك ..
و لن تحصد .. الا من جنس ما زرعت ..
فلك الحرية التامة في الأختيار ..
كن قمرا ..
او ثقبا أسود
و هناك .. من يسعى جاهدا لسرقة نور ايامك .. بكلمة .. بسمة .. او حتى نظرة ..
كل يستخدم الوسائل ذاتها ..
و لكن النتائج تختلف ..
فمن يضيء حياتك .. ينعكس ضؤ سعادتك عليه .. ليضيء حياته هو الآخر ..
أما هذا الذي يسعى لسرقة فرحتك - و ان نجح في بعض الأحيان- لا يزيده هذا الا حقدا و كراهية و انغماس في ذاته المريضة ..
تماما مثل ضؤ الشمس ..
يجتذبه القمر و ينعكس عليه .. فيضيء نوره الفضي البديع سماء جميع الخلق ..
و تجتذبه الثقوب السوداء .. لتضفي اللون الأسود على كل ما حولها .. و تعيش هي في ليل أشد ظلمة
سعادتك و اسعاد من حولك .. بيدك ..
و كذلك تعاستك ..
و لن تحصد .. الا من جنس ما زرعت ..
فلك الحرية التامة في الأختيار ..
كن قمرا ..
او ثقبا أسود
1 comment:
انا كمان راى من رايك
Post a Comment