Friday, November 21, 2008

هيلا هيلا و هيلا و هيلا ..

من فترة و انا بفكر اعزل و اروح عالـ
WordPress
هو يمكن القرار لسة مش نهائي ..
بس النهاردة قعدت اشتغل شوية عليه ..
و كتبت فيه بوست جديد
عموما انا هاخلي البوست هناك دلوقتي ..
و اليومين الجايين هايبان اذا كنت هعزل نهائيا و لا هرجع هنا سالما ..
و آدي لينك البلوج التاني
http://shakhbatta.wordpress.com/

So tell me wut do u think !

Tuesday, November 18, 2008

ربما .. يوما .. كانت

واقفة هناك كانت ..
تمد ذراعيها كأنما تحاول العبور ..
الى أين ؟
لا تعلم تماما ..
ولكن "ربما" كانت كافية ..
ظلت واقفة هناك لبعض الدقائق .. الساعات .. أو الأيام لا تستطيع ان تحدد
كانت تحاول جاهدة ان تنظر عبرها .. عبر هذا الجسد الشاحب ..
لم تؤمن يوما بالمعجزات .. أو خوارق الحياة اليومية العادية
اتكون هذه لعنتها ؟
فلا تستطيع العبور .. و لا تستطيع الاكتمال ؟

أصبحت غير متأكدة بأي جهة هي .. و الى أي وجهة تحاول العبور

فقدت الإحساس بالزمان .. لم تعد تراها هناك .. قد فقدت ظلها في مكان ما ..
لا تعلم -ولا يعلم احد- ان كانت مازالت تقف هناك .. أو حتى ان كانت قد وقفت هناك يوما !

كل ما يتداول حول هذا الأمر ..
انه "ربما" كانت يوما هناك .. تحاول العبور


راجع من برة لسة من شوية .. خلاص آخر كام يوم في الأجازة :)
عندي احساس قوي بالإمتنان .. مش عارف حقيقي لإيه بالظبط .. بس مسيطر علي جدا ..
مستني الكاميرا اللي خلاص كلها اسبوعين و تشرف بفرحة قوية ..
قد ايه الحاجات البسيطة ممكن تسعدنا !
مرات ابن خالتي و احنا بنتعشى سئلتني لما عرفت اني هاجيب الكاميرا بالسعر ده "بس هاتصور بيها ايه ؟"
ضحكت و قلتلها "هصور مصر"
بادلتني الضحك و اكيد كانت بتقول في سرها "مجنون !"
:D
بس هي مش عارفة اني بتكلم بجد .. انا فعلا نفسي اصور البلد دي .. كل شبر فيها .. مش بس علشان انا مجنون بالتصوير .. انما كمان علشان البلد دي .. في كل شبر منها حدوتة ..
راجع من برة و اجزاء من على اسم مصر شغالة جوة دماغي .. لوحدها ..
طيب بجد بقى .. نفسي اصور مصر زي ماجاهين صورها في القصيدة دي !!!
اهه فكرة لسة جايالي .. انا مفروض اعمل مجموعات صور و اسميها من القصيدة دي اللي في رأيي من اجمل و اعمق و اصدق ما كتب عن مصر ..

النخل في العالى والنيل ماشى طوالى
معكوسه فيه الصوره .. مقلوبه وأنا مالى
ياولاد أنا ف حالى زى النقش ف العواميد
زى الهلال اللي فوق مدنا بنوها عبيد
وزى باقى العبيد بجرى على عيالى
بجرى وخطوى وئيد من تُقل أحمالى
محنيه قامتى .. وهامتى كأن فيها حديد
وعينيا رمل العريش فيها وملح رشيد
لكنى بافتحها زى إللى اتولدت جديد
على اسم مصر


ياولاد انا في حالي زي النقش في العواميد .. زي الهلال اللي فوق مدنا .. و زي العبيد !!

مصر..التلات احرف الساكنه إللى شاحنه ضجيج
زوم الهوا .. وطقش موج البحر لما يهيج
وعجيج حوافر خيول بتجر زغروط



في وسط زاحمتها .. على كوبري قصر النيل .. في قلب اسكندرية

مصر السما الفزدقى وعصافير معديه
والقله ممليه على الشباك .. منديه
والجد قاعد مربع يقرا ف الجرنال
الكاتب المصري ذاته مندمج فى مقال
ومصر قُدامه أكتر كلمه مقريه


في الصعيد في الغيطان الصبح بدري .. على قهوة في وسط البلد الضهر .. او في بحري عند المينا و اللي بنوا المراكب من ييجي ميت سنة و البحر ساب فوق جبينهم علامات !

مصر إللى عمر الجبرتى ما عرف لها عمر
وطلع لقاها مكان مليان عوام وزعر
جعيديه غوغاء يجيبوا تملى وجع الراس
وخليط أفارقه.. هنادوه.. روم.. ملل. ..أجناس
والترك فى القلعه .. والمماليك خدودهم حُمر

ايوة الترمسسس !
اوعى يمينك .. كرباج ورا ياسطى !
يا ابو خالو شوف بدك كام نفر و خبرنا ..
نفر امبااااااااااااابة
تحب حضرتك تقعد فين ؟؟ كل سنة و انت طيب !
الاسبوع الجاي في المحكى .. و آخر الشهر في الأوبرا .. حفلتين جاز !


عن الحب .. و اشياء اخرى

باحبها .. وهى مالكه الأرض شرق وغرب
وباحبها وهى مرميه جريحة حرب
بحبها برقه وبعنف وعلى إستحياء
وأكرهها وألعن أبوها .. بعشق زى الداء
واسيبها واطفش فى درب وتبقى هى فى درب
وتلتفت تلاقيني جنبها فى الكرب
والنبض ينفض عروقى بألف نغمه وضرب
على اسم مصر



Sunday, November 02, 2008

We Live .. We Learn

The past couple of weeks were -somehow- tensed .. fully loaded with diff kinds of feelings but as well lots of lessons to learn

Well first of all I learned something about myself that maybe I wasn't fully aware of .. that sometimes am stubborn in way that would hurt me .. and am not talking about being stubborn about my opinion in some kind of a conversation .. but wut I mean is that sometimes I just keep holding to things because I feel that's how things should be .. like trying hard to keep a promise while the "promised" one doesn't want wut he has been promised anymore !
seriously how dumb can that be ?!

Again and again .. I am assured that I've got some wonderful friends that I can turn to unconditionally .. which makes me really believe that after all .. something's gotta give .. I do feel grateful for having you guys in my life.

I like the way I am and am not looking forward to change it -so far- as I simply don't care wut anyone would think .. I just do wut I believe is right and simply when u're doing wut u believe is right u dont have to wait for something in return it's just you and how You do things .. so as long as u're convinced with ur way of living u're life and enjoying it .. then simply Live it that exact way .. make the best out of it .. and enjoy it to the maximum.

I am really aware of myself , how I feel and where I stand .. which really save much time and effort in times of instability.

I learn my lessons .. try not to do the same mistakes again .. so when it was time .. I made a choice that proved to me that I've learned from my mistakes in the past and it felt really to be able to take the right decission.

Well as I mentioned before am really thankful to life for giving me such great "humans".

And last but not least .. am sure that "Shams el nahar .. hatginy"
Pic From..

Wednesday, October 29, 2008

بدون دعوة .. ذكريات


لقد كان كل شيء واضح .. صادق .. و شفاف
حتى تلك الخيمة البيضاء التي تتوسط المسطح الأخضر الفسيح و الباند العازف للألحان التي نفضلها حتى و ان وجده بعض الحضور او معظمهم غريبا عنهم .. لا يهم مادمنا نستمتع نحن ..
كان طعم كل شئ واضحا كذلك .. فالأيس كريم المستكة طعمه مثل ابتسامة مكسوفة .. اما اللمون فهو مزز و منعش .. حتى هذا الذي راهنت ان لن تطأيه .. فهو حراق ..
الموسيقى ايضا ..
فهذا الباند الذي رأيناه سويا لأول مرة .. مزيكته منعشة .. مجنونة في بعض الاوقات .. ساعات حزينة .. تبعث على الشجن في كل الاحوال ..
اما هذا الذي يحب الورد البلدي و يتكلمه .. فبرغم من عدم استمتاعي به الدائم في الهواء الطلق .. حيث انني افضله في عبق مبنى خشبي .. الا ان امتزاج صوته العاجي بانعكاس اضواء الشارع على صفحة مياه النيل طالما امتعني ..
اما منير و فيروز و بابلى .. فهم شيء منطقي و طبيعي !
رائحة الكريم .. رائحة العطر الأحمر الذي طالما جذبني .. و هذا الأخر الذي طالما ارتديته لعلم عندي ..
الصعلكة في طرقات جنتي .. و الحكي عن ذكريات صغيرة .. ضاحكة .. عبيطة .. و عجلة القيادة التي لا تحتاج ليد
المول الذي لم احبه يوما .. غير انه حملنا معا ..
تلك العيون الرائقة .. القلقة .. المحاولة الهرب في معظم الأوقات ..
المطار البعيد .. في ذهاب و اياب .. و طرقات الفندق الصغير .. و افطار اليوم الأخير في المطعم ..
السلامات على الصحاب و الحكي عننا .. و عنهم .. كل شئ كان جد واضح ..


كل شيء كان واضحا ..

فقط كان ..
او هكذا بدى ..

اما اليوم .. فكل شيء يعود .. بطعم مختلف تماما .. ممتزج كليا .. ببعض ألم .. و بعض تسليم ..

بدون ادنى دعوة موجهة ..


Monday, September 15, 2008

Sharing .. Is Caring :)


Sharing gives everything a whole new meaning .. and taste :)

Wednesday, July 09, 2008



توتة توتة

تــــوتة .. تــــوتة

قلبك بداية الحدوتة

تــــوتة .. تــــوتة

وانا قلبى عصفور فى سماكى

فى قلبه غنوة .. ومكبوتة

تــــوتة .. تــــوتة

توتة وضلة وقلة وناى

يا قطر احلامنا النساى

ازاى تروح وازاى مش جاى

وانا فيك مواعد البنوتة !

تــــوتة .. تــــوتة

توتة وتحتها نتلاقى

الشمس جاية ومشتاقة

تلمحنا واحنا بنتشاقى

تغنى .. وتروح مبسوطة

تــــوتة .. تــــوتة

حدوتة ملهاش ولا معنى

لو يوم ماجتش تجمعنا

من غيرنا هيضيع المعنى

ولا تبقى حلوة وملتوتة

تــــوتة .. تــــوتة


اسمعها

*أغنية "توتة" .. غناء و الحان .. وجيه عزيز

Wednesday, June 25, 2008

زي النهاردة من سنة



و طلعت على الاسكندرية

*طبعا ولا كنت هافتكر.. لولا فكرتيني